اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
هل يتحول ترامب لدعم موقفها أمام روسيا؟.. أمريكا وأوكرانيا يوقعان «اتفاقية تاريخية» لاستغلال المعادن النادرة رسائل نارية بين واشنطن وطهران على أرض اليمن الملتهبة سياسة الخطوط الحمراء.. قراءة تحليلية في مواقف إدارة ترمب من ملفات إيران وروسيا وسوريا وغزة والسودان صراع الانتخابات الأمريكية يطل من جديد.. كامالا هاريس تستعد لمهاجمة ترامب الرئيس الفرنسي ورئيسة المفوضية الأوروبية يشاركان في باريس بمؤتمر لجذب الباحثين الأجانب الملك البريطاني تشارلز: رحلتي مع السرطان أظهرت «أفضل ما في الإنسانية» انكماش الاقتصاد الأمريكي يعصف بـ«وول ستريت».. وترامب يطالب الأمريكيين بالصبر القصف والنزوح والجوع.. «ثلاثية الموت» التي تخيم في سماء غزة الحكومة السورية تؤكد رفض كل أشكال التدخل الأجنبي بعد ضربة إسرائيلية دفاعاً عن الدروز وتستمر الجرائم.. إسرائيل تشن ضربة جوية دفاعا عن الدروز بسوريا إسرائيل تستنجد بأوروبا: انقذونا من الإبادة غابات إسرائيل ستحترق.. الصندوق القومي اليهودي يعلن الطواريء اليوم الخميس

التعليم الفلسطيني: 39 ألف طالب ثانوية عامة بغزة لم يتقدموا للامتحانات

طلاب الثانوية العامة في فلسطين
طلاب الثانوية العامة في فلسطين

أعلنت وزارة التربية والتعليم الفسطيني، اليوم الإثنين، نتائج الدورة الأولى من امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2023-2024.

وقال وزير التربية والتعليم العالي أمجد برهم، خلال المؤتمر الخاص بإعلان النتائج، إن 39 ألف طالب ثانوية عامة من قطاع غزة لم يتقدّموا لامتحان الثانوية العامة هذا العام، واستشهد منهم 450.

وأضاف أنه لا نسبة عامة للنجاح فأعداد الطلبة لم تكتمل.

وتقدم نحو 50 ألف طالب وطالبة من مناطق الضفة الغربية ومن هم موجودون في بعض الدول (تركيا، وقطر، ورومانيا، وبلغاريا، وروسيا)، للامتحانات في 506 من قاعات امتحانات الثانوية العامة، باستثناء طلبة قطاع غزة، والبالغ عددهم 39 ألف طالب، بسبب عدوان الاحتلال المتواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وفي سياق آخر، ذكرت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الاثنين، أن الاقتراح المحدث الذي أقرته إسرائيل بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس ووقف الحرب في قطاع غزة يتضمن أربعة شروط رئيسية جديدة.

ووفقا لصحيفة “إسرائيل اليوم” فإن الشروط التي تصر عليها تل أبيب هي كالتالي:

الشرط الأول هو عدم عودة المقاومين المسلحين من جنوب القطاع إلى شماله، وتفتيش العائدين.
الشرط الثاني الذي أصرت عليه إسرائيل هو أن يبقى جيش الاحتلال الإسرائيلي، بحسب الاقتراح، في محور فيلادلفيا.
الشرط الثالث هو إعطاء ضمانات لإسرائيل لتجديد الحرب بعد المرحلة الأولى من الصفقة، إذا فشل الطرفان في الانتقال إلى المرحلة الثانية.
والشرط الأخير هو استلام قائمة بأسماء المختطفين الأحياء المقرر إطلاق سراحهم مسبقا.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول مطلع كبير قوله إن الوسطاء طلبوا انسحاباً تدريجياً. كما أفادت التقارير أن الوفد الإسرائيلي في روما طرح فكرة إنشاء آلية دولية لمنع عودة المقاومين إلى شمال قطاع غزة.

وبحسب المصادر، طالبت إسرائيل أيضًا بإعادة انتشار قواتها داخل قطاع غزة، بما يسمح لها بالوصول سريعًا إلى أي موقع في القطاع في حالة وقوع حادث مفاجئ.

وقالت المصادر إن الوسطاء كانوا على علم تقريبًا بما أحضره الوفد الإسرائيلي معهم إلى الاجتماع في روما.

وبحسب التقرير، وبناء على ذلك، فقد أبلغوا الأمريكيين قبل الاجتماع أن النتيجة لن تكون مختلفة، وأنه من المحتمل جدا أن حماس لن تقبل الاقتراح الإسرائيلي المحدث.