اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
زيارة الرئيس جوزيف عون إلى أبوظبي.. انفتاح لبناني على الدعم الإماراتي في ظل أزمة متعددة الأوجه 165 قتيلا بهجمات لـ«الدعم السريع» على دارفور في 10 أيام.. والأمم المتحدة: «الوضع كارثي» غرب السودان غزة في مهب الجوع والنار.. أزمة إنسانية متفاقمة وسط تعنت إسرائيلي وتضاؤل الإغاثة ترامب يستثني الأردن من خفض المنح الأمريكية الخارجية جسر فوق نهر تومين.. دور كوريا الشمالية في الحرب الروسية الأوكرانية وتنامي تحالفها مع موسكو أوروبا تجهز خطة بديلة في مواجهة انسحاب أمريكي محتمل من مفاوضات أوكرانيا هل يتحول ترامب لدعم موقفها أمام روسيا؟.. أمريكا وأوكرانيا يوقعان «اتفاقية تاريخية» لاستغلال المعادن النادرة رسائل نارية بين واشنطن وطهران على أرض اليمن الملتهبة سياسة الخطوط الحمراء.. قراءة تحليلية في مواقف إدارة ترمب من ملفات إيران وروسيا وسوريا وغزة والسودان صراع الانتخابات الأمريكية يطل من جديد.. كامالا هاريس تستعد لمهاجمة ترامب الرئيس الفرنسي ورئيسة المفوضية الأوروبية يشاركان في باريس بمؤتمر لجذب الباحثين الأجانب الملك البريطاني تشارلز: رحلتي مع السرطان أظهرت «أفضل ما في الإنسانية»

أوغندا تتبرأ من القاضية سيبوتيندي: لا تمثل موقفنا من حقوق الفلسطينيين

تبرأت الحكومة الأوغندية، من مواطنتها القاضية جوليا سيبوتيندي، بعد معارضتها كل الإجراءات المؤقتة التي طلبت جنوب أفريقيا من محكمة العدل الدولية اتخاذها ضد إسرائيل، واعتبرت أنها "لا تمثل البلاد".

وانفردت القاضية جوليا سيبوتيندي بالوقوف ضد قرار محكمة العدل الدولية، الذي يأمر إسرائيل باتخاذ إجراءات لمنع ومعاقبة التحريض المباشر على "الإبادة الجماعية" في قطاع غزة.

وأثار موقفها المنحاز غضبا عارما على وسائل التواصل الاجتماعي؛ ما دعا مندوب أوغندا الدائم لدى الأمم المتحدة أدونيا أيباري، للحديث عن الأمر في تغريدة عبر منصة "إكس".

وقال أيباري، إن "موقف القاضية سيبوتيندي في محكمة العدل الدولية لا يمثل سياسة حكومة أوغندا، بشأن الوضع في فلسطين. لقد تم التعبير عن دعم أوغندا لحقوق الشعب الفلسطيني، من خلال التصويت في الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الأممية".

وكانت القاضية سيبوتيندي الوحيدة من بين قضاة المحكمة الـ17 التي صوتت ضد جميع الإجراءات المؤقتة ضد إسرائيل التي أعلنتها المحكمة يوم الجمعة.

وحتى القاضي الإسرائيلي أهارون باراك صوت لصالح إجراءين هما: توصيل المساعدات إلى غزة، ووقف التحريض العلني على العنف.

لكن القاضية سيبوتيندي كتبت في رأيها المخالف، أن "أوامر المحكمة ليس لها ما يبررها؛ لأن اختصاص محكمة العدل الدولية يقتصر على اتفاقية الإبادة الجماعية ولا يمتد إلى الانتهاكات المزعومة للقانون الإنساني الدولي".

موضوعات متعلقة