اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران وسط تعهدات أذربيجانية بالحياد وتداعيات إقليمية مقلقة إيران تستهدف العمق العلمي الإسرائيلي.. هجوم صاروخي يضرب معهد وايزمان ويصعد التوتر الإقليمي إيران : تدمير مراکز تزوید الطائرات بالوقود والطاقة للاحتلال الإسرائيلي أمريكا: اغتيال وإصابة أعضاء بمجلس النواب من ولاية مينيسوتا الأمن الدولي يبحث الضربات الإسرائيلية على إيران لبنان يجري إجراءات أمنية واستخبارية لمنع هجمات تورط البلاد في الحرب إيران تتهم الولايات المتحدة بدعم إسرائيل حتى تجاوزت الخطوط الحمراء د. محمد جاد الزغبي يكتب: إيران وضربة (الغشيم) تحركات عربية ودولية لخفض التصعيد العسكري بين إيران والاحتلال الإسرائيلي تحرك الجيش السوداني نحو المثلث الحدودي و«الدعم السريع» تقصف الأبيض.. تفشي الكوليرا بـ«نهر النيل» ماكرون يحمل إيران المسؤولية ويفعل «نظام الحارس» في فرنسا التصعيد يدخل يومه الثاني.. إسرائيل تضرب «منظومات دفاعية» وصواريخ إيران تتسبب في مقتل شخصين

الانتخابات التونسية 2024.. 3 مرشحين يتنافسون على كرسي الرئاسة

انتخابات تونس
انتخابات تونس

أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، اليوم الاثنين، عن ترشيح الرئيس الحالي قيس سعيد و آخرين هما زهير المغزاوي والعياشي زمال، لخوض الانتخابات الرئاسية التونسية المقررة لها في أكتوبر 2024.

ورفضت الهيئة أحكاماً أصدرتها المحكمة الإدارية، أعلى هيئة قضائية، بإعادة 3 مرشحين بارزين إلى السباق الرئاسي وهم ( عبد اللطيف المكي- منذر الزنايدي- عماد الديمي).


وذكرت الهيئة أن الحملة الانتخابية ستنطلق في 14 سبتمبر.

ؤيذكر أن الرئيس التونسي قيس سعيد حدد السادس من أكتوبر 2024 موعدًا للانتخابات الرئاسية.

أوقفت الشرطة التونسية، الاثنين، المرشح للانتخابات الرئاسية، العياشي زمال، ونقلته إلى منطقة الحرس الوطني بمحافظة منوبة، شمال البلاد، حسبما أفاد مراسل الحرة.

ويواجه المرشح للرئاسيات التونسية تهما تتعلق بـ"تزوير التزكيات"، ويأتي اعتقاله قبيل ساعات من إعلان هيئة الانتخابات القائمة النهائية للمرشحين المقبولين لخوض الانتخابات، المقررة الشهر المقبل، بحسب ما أكده عضو بحملته الانتخابية لرويترز.

وقال، مهدي عبد الجواد، عضو الحملة إن الشرطة اعتقلته من منزله عند الساعة الثالثة فجرا بشبهة تزوير تزكيات شعبية، معتبرا أن "الأمر أصبح عبثا، ويهدف إلى إقصائه من الانتخابات".

وخضع العياشي زمال، خلال الأيام الماضية، إلى التحقيق من أجل شبهة تزوير التزكيات الشعبية، كما أوقف القضاء المسؤولة عن حملته، في 19 أغسطس الماضي، قبل أن يطلق سراحها مع مواصلة التحقيق معها.

وكان العياشي زمال، إلى جانب الرئيس المنتهية ولايته، قيس سعيد، ورئيس "حزب حركة الشعب"، زهير المغزاوي، ضمن القائمة التي سبق أن أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات قبول ملفات ترشحهم للانتخابات.

وخلال الأيام القليلة الماضية، قبلت المحكمة الإدارية طعون ثلاثة مرشحين آخرين رفضت الهيئة الانتخابية، ملفاتهم في 10 أغسطس.

ويتعلق الأمر بكل من القيادي السابق في حزب النهضة الإسلامي عبد اللطيف المكي، والوزير السابق والناشط السياسي البارز، المنذر الزنايدي، والمستشار السابق للرئيس المنصف المرزوقي، عماد الدايمي.

وفي سياق متصل، طالبت 26 منظمة تونسية ودولية وحوالى مئتَي شخصية، السبت، باحترام "التعددية" خلال الانتخابات الرئاسية المقررة في 6 أكتوبر، داعية إلى تطبيق القرارات الإدارية لإعادة قبول المرشحين الذين رفضتهم السلطة الانتخابية في البدء.


موضوعات متعلقة