اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
إسرائيل تحترق.. بين ألسنة اللهب ومأزق الدولة الأردن بين تقليص الدعم الأميركي وتثبيت الشراكة الاستراتيجية.. قراءة في تفاصيل الأزمة واستجابات الأطراف الملاحقات القضائية وشبح الانتقام السياسي تطارد رؤساء كوريا الجنوبية السابقين الصين تؤكد دعمها لإيران قبيل جولة مفاوضات نووية جديدة مع واشنطن في روما زيارة الرئيس جوزيف عون إلى أبوظبي.. انفتاح لبناني على الدعم الإماراتي في ظل أزمة متعددة الأوجه 165 قتيلا بهجمات لـ«الدعم السريع» على دارفور في 10 أيام.. والأمم المتحدة: «الوضع كارثي» غرب السودان غزة في مهب الجوع والنار.. أزمة إنسانية متفاقمة وسط تعنت إسرائيلي وتضاؤل الإغاثة ترامب يستثني الأردن من خفض المنح الأمريكية الخارجية جسر فوق نهر تومين.. دور كوريا الشمالية في الحرب الروسية الأوكرانية وتنامي تحالفها مع موسكو أوروبا تجهز خطة بديلة في مواجهة انسحاب أمريكي محتمل من مفاوضات أوكرانيا هل يتحول ترامب لدعم موقفها أمام روسيا؟.. أمريكا وأوكرانيا يوقعان «اتفاقية تاريخية» لاستغلال المعادن النادرة رسائل نارية بين واشنطن وطهران على أرض اليمن الملتهبة

مأزق سياسي في فرنسا.. حرب خفية على كرسي رئيس الوزراء

إيمانويل ماكرون
إيمانويل ماكرون

قالت صحيفة لاباز الفرنسية، إن فرنسا لا تزال تعيش وسط أزمة سياسية دون توافق الآراء على رئيس الوزراء، حيث يواصل قادة الجبهة الشعبية الجديدة التفاوض بشكل سري للعثور على مرشح لمنصب رئيس الوزراء يمكنه تحقيق التوافق بين الأحزاب.


وأشارت الصحيفة على موقعها الإلكترونى إلى أنه لا تزال الجبهة الشعبية الجديدة، التي حصلت على المركز الأول في الانتخابات التشريعية، تبحث عن مرشح لمنصب رئيس الوزراء، ومن بين الأسماء المطروحة هوجيت بيلو، رئيسة المجلس الإقليمي لجزيرة ريونيون.


واقترح الحزب الشيوعي اسم النائبة السابقة التى قضت 23 عاما في البرلمان، الجمعة الماضية، ولاقى على الفور قبولا لدى باقي احزاب الجبهة الشعبية الجديدة باستثناء الحزب الاشتراكى.


وأشارت الصحيفة أن رئيس الوزراء الفرنسي جابرييل أتال تم انتخابه رسميا أمس السبت رئيسا لمجموعة النواب الماكرونيين، وهو المنصب الذي لن يتمكن من توليه إلا عندما يقبل الرئيس إيمانويل ماكرون استقالته، بحكم الفصل بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.


وحصل أتال وحده في السباق على 84 صوتا من أصل 98 نائبا مسجلين في هذا الاقتراع الداخلي، وأعلنت المجموعة البرلمانية فى بيان صحفي أن سبعة صوتوا بلا أصوات وامتنع سبعة آخرون عن التصويت.


وسيتسلم أتال مهامه فعليا كرئيس للمجموعة الخميس القادم، في افتتاح الدورة التشريعية الجديدة، التي تميزت بانتخابات رئاسة الجمعية، وبحلول ذلك الوقت، يجب أن يكون قد تم إعلان استقالة الحكومة، وهو ما قد تم فى وقت سابق بعد انعقاد مجلس الوزراء، بحسب مصدر حكومي.

موضوعات متعلقة