اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
غارات أمريكية تستهدف مديرية خب الشعف بمحافظة الجوف حرائق إسرائيل تلتهم 24 ألف دونم وتشعل عديد الخلافات الداخلية من ”ضربة قاصمة” إلى محرقة مستمرة.. خطاب الحرب الإسرائيلي يتقاطع مع جرائم غزة سوريا على صفيح ساخن.. تهدئة حذرة في ريف دمشق وسط تصاعد الهجمات والغليان الطائفي 100 يوم في البيت الأبيض.. ما الذي تحقق من وعود ترامب وتعهداته الانتخابية؟ إسرائيل تحترق.. بين ألسنة اللهب ومأزق الدولة الأردن بين تقليص الدعم الأميركي وتثبيت الشراكة الاستراتيجية.. قراءة في تفاصيل الأزمة واستجابات الأطراف الملاحقات القضائية وشبح الانتقام السياسي تطارد رؤساء كوريا الجنوبية السابقين الصين تؤكد دعمها لإيران قبيل جولة مفاوضات نووية جديدة مع واشنطن في روما زيارة الرئيس جوزيف عون إلى أبوظبي.. انفتاح لبناني على الدعم الإماراتي في ظل أزمة متعددة الأوجه 165 قتيلا بهجمات لـ«الدعم السريع» على دارفور في 10 أيام.. والأمم المتحدة: «الوضع كارثي» غرب السودان غزة في مهب الجوع والنار.. أزمة إنسانية متفاقمة وسط تعنت إسرائيلي وتضاؤل الإغاثة

الرئيس الكولومبي يندد بالهجوم الإسرائيلي على المواصي

الرئيس الكولومبي
الرئيس الكولومبي

أعرب الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو عن غضبه إزاء ما وصفه بـ "الظلم الأعظم" الذي أدى إلى مقتل العشرات من المدنيين في قطاع غزة.

وقال في منشور على موقع "إكس" اليوم السبت: "أنا أكثر غضبا لأن هذا التدمير للقانون الإنساني الدولي هو مقدمة للهمجية التي يريدون إطلاقها على كل شعوب الأرض المضطهدة".

قالت وزارة الصحة في غزة إن 90 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 300 في هجوم جوي إسرائيلي على مخيم المواصي للاجئين، وهو "منطقة آمنة" حددتها إسرائيل.

وزعم الجيش الإسرائيلي أن هدف الهجوم كان القائد العسكري البارز في حماس محمد ضيف. ورفضت حماس على الفور هذا الادعاء ووصفته بأنه "كاذب"، وقالت إن "مدنيين عزل" قتلوا في الهجوم.

ويأتي ذلك في الوقت الذي استهدفت فيه قوات الاحتلال الإسرائيلي خيام النازحين في مواصي خان يونس، ومخيم الشاطئ، ما اسفر عن مئات الشهداء والجرحى، غالبيتهم من الأطفال والنساء.

يأتي ذلك في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث ارتفع عدد الشهداء منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 38345 شهيدا، بالإضافة إلى 88295 جريحا، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.