اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
طولكرم تُطوَّق ونور شمس تُباد.. عدوان شامل على الضفة والقطاع وسط صمت دولي في لاهاي.. محكمة العدل الدولية تفتح ملف الجرائم الإسرائيلية بالأراضي المحتلة كشمير من جديد.. التوتر الهندي-الباكستاني تحت مجهر النووي والدبلوماسية الأمريكية إقالة والتز.. صراع الولاءات والنفوذ داخل إدارة ترمب بين الطموحات الشخصية وتيارات الصقور والاعتدال أوكرانيا بين الجمود الدبلوماسي وتبدّل التوجهات الأمريكية.. أزمة حرب لا تلوح نهايتها في الأفق ترامب يغلق ثغرة الـ800 دولار.. بين حماية الصناعة الوطنية وصدمة المستهلك الأمريكي أزمة الديمقراطية في مرآة اليمين المتطرف.. تصنيف حزب البديل من أجل ألمانيا كخطر على النظام الدستوري بين رمزية الاحتفال وجدلية الاستعراض.. تحليلات لأزمة العرض العسكري المحتمل في عيد ميلاد ترمب غزة والضفة في مرمى التصعيد.. تصعيد دموي بالقطاع وحصار ميداني بنابلس هجوم بطائرات مسيّرة على سفينة إنسانية قرب مالطا.. تصعيد خطير ضد الإغاثة المتجهة إلى غزة مخاوف العلويين في سوريا... الطرد تحت تهديد السلاح الطائفة الدرزية في سوريا.. بين ضربات إسرائيل ومساعي التهدئة الداخلية

نور الحراكي يحذر من خطورة ترك الطفل فريسة لشاشات المحمول

أكد الكاتب والروائي نور الحراكي رئيس المنتدى العربي العالم للثقافة الفنون، إن العالم العربي ما زال يعاني من ظواهر اجتماعية خطيرة تتفاقم دون تدخل حقيقي من الجهات المعنية، منها قلة الاهتمام بالطفل العربي، والعمل على تأسيسه بصورة قوية منذ الصغر من خلال تربيته على حب القراءة والإطلاع وعدم تركة فريسة أمام شاشة الكمبيوتر أو الموبيل.


وأضاف الحراكي في بيان له، أن ترك الأباء والأمهات أطفالهم بالساعات الطويلة أمام شاشات المحمول والكمبوتر ، سوف يقتل لديهم الإبداع والموهبة، محذرا من خطورة هذا الأمر الذي يجعل الطفل سجين لمثل هذه الوسائل التي سوف تحرمهم من اكتشاف مواهبه المختلفة، بل قد تصيبه بأمراض نفسية مثل الاكتئاب والتوحد،والعزلة والانطوائية، وعدم التعامل مع العالم الخارجي.


وطالب الحراكي الجهات المعنية لاسيما المعنية بالرياضة والقراءة والمعرفة عمل المزيد من المبادرات والندوات وورش العمل للأطفال من أجل استغلال وقتهم أفضل استغلال والعمل على اكتشاف كل ما لديهم من مواهب حقيقية لكي نستفيد بهما في النهوض بأمتنا العربية.