اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
الملاحقات القضائية وشبح الانتقام السياسي تطارد رؤساء كوريا الجنوبية السابقين الصين تؤكد دعمها لإيران قبيل جولة مفاوضات نووية جديدة مع واشنطن في روما زيارة الرئيس جوزيف عون إلى أبوظبي.. انفتاح لبناني على الدعم الإماراتي في ظل أزمة متعددة الأوجه 165 قتيلا بهجمات لـ«الدعم السريع» على دارفور في 10 أيام.. والأمم المتحدة: «الوضع كارثي» غرب السودان غزة في مهب الجوع والنار.. أزمة إنسانية متفاقمة وسط تعنت إسرائيلي وتضاؤل الإغاثة ترامب يستثني الأردن من خفض المنح الأمريكية الخارجية جسر فوق نهر تومين.. دور كوريا الشمالية في الحرب الروسية الأوكرانية وتنامي تحالفها مع موسكو أوروبا تجهز خطة بديلة في مواجهة انسحاب أمريكي محتمل من مفاوضات أوكرانيا هل يتحول ترامب لدعم موقفها أمام روسيا؟.. أمريكا وأوكرانيا يوقعان «اتفاقية تاريخية» لاستغلال المعادن النادرة رسائل نارية بين واشنطن وطهران على أرض اليمن الملتهبة سياسة الخطوط الحمراء.. قراءة تحليلية في مواقف إدارة ترمب من ملفات إيران وروسيا وسوريا وغزة والسودان صراع الانتخابات الأمريكية يطل من جديد.. كامالا هاريس تستعد لمهاجمة ترامب

إعادة تعيين رئيس معهد العالم العربي بباريس لفترة ولاية رابعة

أعلن معهد العالم العربي بباريس، إعادة تعيين جاك لانغ (84 عامًا) رئيسًا للمعهد لولاية رابعة، بعد أن شغل هذا المنصب منذ عام 2013.
وذكر بيان للمعهد أن مجلس الإدارة جدد بإجماع أعضائه، اليوم، رئاسة جاك لانغ.
ويتكون مجلس إدارة معهد العالم العربي بباريس من سبعة سفراء عرب وسبع شخصيات يتم تعيينهم بواسطة وزارة الخارجية الفرنسية.
ورحب مجلس الإدارة في بيانه بالحوكمة القائمة على الإدارة الصارمة والبرمجة عالية الجودة والمشاريع الطموحة في فرنسا، كما على المستوى الدولي في عهد جاك لانغ.
جدير بالذكر أن معهد العالم العربي بباريس، الذي تأسس سنة 1980 في عهد الرئيس الفرنسي الراحل فرنسوا ميتران، مؤسسة فرنسية تعنى بالشأن الثقافي، وتستقبل ضمن أنشطتها المتواصلة طول العام الكتاب والمفكرين والفنانين من كل أنحاء العالم العربي والأوروبي لعرض أفكارهم وإبداعاتهم.
ويعد المعهد أهم مؤسسة للثقافة العربية الإسلامية في فرنسا وأوروبا، ويسعى هذا المعلم الثقافي، الذي تبلغ ميزانيته 30 مليون يورو، إلى تطوير دراسة العالم العربي في فرنسا، وتعميق فهم حضارته وثقافته وتشجيع التبادل الثقافي معه.