اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: يجب تثبيت وقف إطلاق النار ووصول المساعدات بكميات هائلة لغزة مفتي الديار المصرية: الخلافة في الأرض تتحقق بالعلم الذي يميز بين الحق والباطل أمين الفتوى: الله حذرنا من الإسراف لأنه من تصرفات الشياطين (فيديو) بحضور وزير الأوقاف المصري السابق.. ندوة تثقيفية بعنوان” دلائل العظمة في القرآن الكريم بالفيديو.. أمين الفتوى: 4 أمور لابد من التقليل منهم فى رمضان منهم الأكل أشرف أبو الهول: مصر حجر عثرة أمام رغبة إسرائيل في إنهاء القضية الفلسطينية بالفيديو.. زوجى بخيل ينفع أخد فلوس من وراه؟.. وعضو بـ”العالمي للفتوى يجيب بالفيديو.. رمضان عبد المعز: أبواب الجنة تفتح يومي الإثنين والخميس إلا لهؤلاء الناس 50 الف مصحف هدية لكازاخستان من المملكة العربية السعودية وزير الشؤون الإسلامية يوجّه خطباء الجوامع لتحذير الناس من ظاهرة التسول بالفيديو.. إذا تزوجت المرأة مرتين فمع أي زوج ستكون في الجنة؟.. عضو بـ”العالمي للفتوى” تجيب مفتى مصر : لمشتركات الإنسانية تدفع الإنسان إلى احترام المُخالِف وصيانة نفسه وماله وعرضه.

بعد احتجاجات حاشدة.. رئيسة وزراء بنجلاديش تستقيل وتغادر البلاد

الشيخة حسينة
الشيخة حسينة

غادرت رئيسة وزراء بنجلادش الشيخة حسينة العاصمة دكا، اليوم الإثنين، بعد احتجاجات حاشدة طالبت باستقالتها، بينما أكد مصدر في الجيش استقالتها.

وقال مصدر قريب من رئيسة الوزراء لـ"فرانس برس" طلب عدم كشف اسمه: غادرت رئيسة الوزراء هي وشقيقتها المقر الرسمي لرئاسة الوزراء في العاصمة، إلى مكان أكثر أمانا".

وأضاف: "أرادت أن تسجل خطابا، لكن لم تتح لها الفرصة لذلك".

وذكرت صحيفة محلية أن رئيسة وزراء بنجلادش غادرت إلى الهند على متن طائرة هليكوبتر عسكرية.

كما قال مصدر في جيش بنجلادش وشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، إن الشيخة حسينة قدمت استقالتها.

ونقلت "فرانس برس" عن إعلام محلي، أن آلاف المحتجين اقتحموا مكتب رئيسة الوزراء في دكا، وكان أكد أحد كبار مساعدي الشيخة حسينة كشف للوكالة، الإثنين، أن استقالة رئيسة الحكومة البنجلادشية "محتملة".

وردا على سؤال بشأن الاستقالة، قال المسؤول: "الوضع هو أن الأمر محتمل، لكني لا أعرف كيف سيحصل".

بدأت الاحتجاجات الشهر الماضي عندما طالب الطلاب بإنهاء نظام الحصص الذي خصص 30٪ من الوظائف الحكومية لأسر المحاربين القدامى الذين قاتلوا في حرب استقلال بنجلاديش ضد باكستان عام 1971. ومع تصاعد العنف، خفضت المحكمة العليا في البلاد نظام الحصص إلى 5٪ من الوظائف، مع 3٪ لأقارب المحاربين القدامى، لكن الاحتجاجات استمرت للمطالبة بالمساءلة عن العنف الذي يلقي المتظاهرون باللوم فيه على استخدام الحكومة للقوة المفرطة.

ويشمل نظام الحصص أيضًا حصصًا لأعضاء الأقليات العرقية، والأشخاص ذوي الإعاقة والمتحولين جنسياً، والتي تم خفضها من 26% إلى 2% بموجب الحكم.