اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
ترامب يتحدى العالم ويمنح إسرائيل الضوء الأخضر لإبادة أهالي غزة الرئاسة الفلسطينية: أرضنا ليست للبيع وحقوق شعبنا غير قابلة للتفاوض رئيس وزراء فلسطين: نعمل مع الجامعة العربية على تجاوز التحديات وتوفير الدعم لغزة 10 آلاف شاحنة مساعدات تدخل غزة منذ وقف إطلاق النار إلهاء الإعلام عن تفكيك الحكومة الأمريكية.. أهداف ترامب من ”زلزال غزة” مفتي عام المملكة ونائبه يتسلمان التقرير السنوي لنشاط العلاقات العامة والإعلام اتصالات روسية أمريكية مكثفة لإنهاء حرب أوكرانيا رئيس الوزراء المصري يستعرض تنمية الساحل الشمالي الغربي مع عدد من المستثمرين السياحيين 27 كتابًا تتصدر مبيعات جناح الأزهر الشريف بمعرض للكتاب تحت شعار ” اعرف بلدك”. جامعة المنيا تشارك في ملتقي متطوعي وحدات التضامن الاجتماعي بالجامعات المصرية وزير السياحة المصري يفتتح الجناح المُشارك في معرض شرق البحر المتوسط ​​الدولي باسطنبول خارجية فلسطين تحذر من مخطط جيش الاحتلال لتهجير سكان غزة

الصين تدعو إلى تخفيف التوترات في الشرق الأوسط

جنازة إسماعيل هنية
جنازة إسماعيل هنية

دعت الصين اليوم الخميس إلى تخفيف التوترات في الشرق الأوسط بعد الهجمات في بيروت وطهران، قائلة إن بكين تعارض التدخل الأجنبي في المنطقة، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية.

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، تعليقا على الوضع وتداعيات اغتيال الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، إن بكين تدعم دائما المصالحة في فلسطين.

وقال لين ردا على سؤال حول الجهود المبذولة للمساعدة في توحيد الفصائل الفلسطينية، إن "الصين تعتقد أن تحقيق المصالحة الداخلية في فلسطين خطوة مهمة نحو حل القضية الفلسطينية وتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط".

وأضاف أنه "كلما كان الوضع في الشرق الأوسط أكثر خطورة، كان لزاما على المجتمع الدولي أن يسعى جاهدا لتخفيف التوترات وتعزيز خفض التصعيد في الصراعات".

وقال لين إن بكين ملتزمة دائما بالحفاظ على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، وتعارض التدخل الأجنبي، وهي على استعداد للعمل مع الأطراف ذات الصلة لبذل جهود حثيثة لتعزيز الاستقرار طويل الأمد في المنطقة.

وتتزايد المخاوف من اندلاع صراع أوسع نطاقا في المنطقة بعد الضربتين المزدوجتين في بيروت وطهران يومي الثلاثاء والأربعاء على التوالي، واللتين أسفرتا عن اغتيال القائد في حزب الله فؤاد شكر وزعيم حماس إسماعيل هنية. ورغم أن إسرائيل أعلنت مسؤوليتها عن مقتل شكر، إلا أنها لم تعلق على الهجوم على هنية.

في الشهر الماضي، اتفقت حركتا حماس وفتح الفلسطينيتان المتنافستان على إنهاء العداء الطويل بينهما والعمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية بعد محادثات عقدتا في الصين.

موضوعات متعلقة