اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
ستجر المنطقة في حرب.. رئيس وزراء قطر يحذر من انتهاكات إسرائيل مصر تحذر من النهج الإسرائيلي في المنطقة تقييم استراتيجي للقوة العسكرية بين إيران وإسرائيل باكستان تدخل على خط النار.. شحنات صواريخ لإيران وتصعيد سياسي يُنذر بتدويل الصراع مع إسرائيل قبرص في قلب العاصفة.. رسائل إيرانية لتل أبيب ومخاوف من امتداد الصراع إلى الأراضي الأوروبية موسكو تمارس دبلوماسية الحذر بين إسرائيل وإيران بحثاً عن مكاسب استراتيجية باعتراف الاحتلال .. 40% من المنازل بلا ملاجئ والسكان يختبئون بمواقف السيارات بينها مصر.. إدارة ترامب تدرس إضافة 36 دولة جديدة لـ قائمة حظر السفر شارع باسم نصر الله بدلًا من خالد الإسلامبولي.. رمزية التغيير وتقارب القاهرة وطهران الغرب يعرض التهدئة وطهران ترفض.. مأزق جديد في المفاوضات النووية إيران تهدد بتصعيد ”أكثر تدميرًا”.. مواجهة مفتوحة بعد الهجوم الإسرائيلي على منشآت نووية إسرائيل تُصعّد.. إنذار مباشر للإيرانيين وهجمات على منشآت حيوية بطهران

حماس عن اتفاق الصين: ملتزمون بالوحدة الوطنية بين أطياف الشعب

حركة حماس
حركة حماس

رحب نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق، اليوم الثلاثاء، بالاتفاق الذي تم توقيعه الليلة الماضية في الصين مع حركة فتح والفصائل الفلسطينية الأخرى.

وقال أبو مرزوق "وقعنا اتفاق الوحدة الوطنية ونقول إن الطريق لاستكمال هذه الرحلة هو الوحدة الوطنية، نحن ملتزمون بالوحدة الوطنية وندعو إليها".

وفي ختام اجتماع عقدته الفصائل الفلسطينية في الصين الليلة الماضية، أعلنت اتفاقها على "التوصل إلى وحدة وطنية شاملة"، تضم كافة الأطراف في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية مؤقتة.

ووقع على الإعلان 14 فصيلا فلسطينيا - بينها أحزاب وحركات مثل الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية - في العاصمة الصينية بكين.

وعقد المؤتمر لمدة يومين كاملين، وفي نهايته كتب في بيان لوسائل الإعلام العربية: "اتفقت الفصائل الوطنية خلال اجتماعها في الصين على التوصل إلى وحدة وطنية فلسطينية شاملة تضم كافة القوى الفلسطينية و الفصائل في إطار منظمة التحرير الفلسطينية؛ والالتزام بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف – وفق قرارات الأمم المتحدة – وضمان حق العودة وفق القرار 194”.

وتشير مشاركة الصين في القمة الفلسطينية إلى جهود بكين المستمرة لكسب النفوذ في الشرق الأوسط من خلال مبادرات الوساطة المختلفة، حيث توسط الصينيون في اتفاق تجديد العلاقات بين إيران والسعودية، والآن يريدون تحقيق إنجاز آخر في الوساطة بين التنظيمات الفلسطينية.