اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
ملك الأردن: موقفنا ثابت تجاه القضية الفلسطينية.. ولا بديل عن حل الدولتين منظمة أنقذوا الأطفال: الانتهاكات في السودان تصل إلى مستويات غير مسبوقة أخطر من القنبلة الذرية”.. قصة إنشاء مختبر ياباني للفيروسات القاتلة تلال جنوب لبنان حصان طروادة إسرائيل لمراقبة التحركات العسكرية في المنطقة لا تراجع ولا استسلام.. مصر تؤكد تمسكها بحقوق الفلسطينيين وتعلن جاهزيتها للتعامل مع أي ضغوط دولية باحث في الشؤون الروسية: الكرملين يريد استثمار تصريحات ترامب وفرض سياسة الأمر الواقع بأوكرانيا ملتقى المرأة بالجامع الأزهر يسلط الضوء على عطاءات الله في ليلة النصف من شعبان نزوح العائلات من مخيم نور شمس بسبب الجرائم الإسرائيلية الاحتلال يبني مستعمرة على أراضي بيت لحم.. ويخصص 16 ألف دونم للاستعمار الرعوي الرئيس الفلسطيني يستجيب لضغوط واشنطن ويلغي نظام المخصصات المالية لعائلات السجناء بلطجة أمريكية.. ترامب يهدد مصر والأردن ويتوعد حماس بالجحيم ترامب لـ أوكرانيا: 500 مليار دولار أو التحول إلى مقاطعة روسية

إعلام إسرائيلي: القنابل المستخدمة في هجوم المواصي كانت في قلب الخلافات مع أمريكا

أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها من وسائل إعلام إسرائيلية قالت إن القنابل المستخدمة في هجوم المواصي كانت في قلب الخلافات مع الإدارة الأمريكية.

وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفادت مصادر طبية، بارتفاع حصيلة مجزرة الاحتلال في مواصي خان يونس جنوب قطاع غزة، إلى أكر من 79 شهيدا وأكثر من 289 إصابة بينها حالات خطيرة.

وكانت طائرات الاحتلال الحربية شنت عدة غارات متتالية بخمسة صواريخ استهدفت منطقة المواصي التي تعج بالنازحين، ما أدى إلى استشهاد عشرات المواطنين وصلوا مجمع ناصر الطبي، وأكثر من 100 إصابة بينها حالات خطيرة.

وأضافت المصادر الطبية أن جيش الاحتلال يرتكب مجزرة كبيرة بقصف مخيمات النازحين في منطقة النُّص بخان يونس، خلفت أكثر من 100 شهيد وجريح، بينهم أفراد من الدفاع المدني، في حصيلة أولية.

ولاتزال الطواقم الإغاثية تنتشل الشهداء والجرحى من مكان القصف .

وأشارت إلى عدم وجود مستشفيات تستطيع استقبال هذا العدد الكبير من الشهداء والجرحى، بالتزامن مع تدمير الاحتلال للمنظومة الصحية في قطاع غزة.