اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
أنقرة تعرض الوساطة وسط انهيار المحادثات النووية بعد التصعيد الإيراني-الإسرائيلي إيران تُحذر: إسرائيل تستخدم تتبع الهواتف في عمليات اغتيال ممنهجة اغتيال محمد كاظمي.. الضربة الإسرائيلية التي اخترقت ”الصندوق الأسود” للاستخبارات الإيرانية جنين تحت القمع.. الاحتلال الإسرائيلي يحوّل منازل المدنيين إلى ثكنات عسكرية ويدفع باتجاه تهجير قسري ضربة إسرائيلية في قلب طهران.. اغتيال أربعة من كبار قادة المخابرات الإيرانية تصعيد غير مسبوق بين إيران وإسرائيل.. دعوة صينية للتهدئة ومخاوف من انزلاق إقليمي إلغاء زيارة ”نيميتز” لفيتنام وسط تصاعد التوترات الإقليمية.. تحركات بحرية أميركية تعكس أولويات استراتيجية متغيرة قمة السبع في كندا.. تصعيد الشرق الأوسط يفضح الانقسام الغربي وتناقضات القيادة الأميركية الرئيس الإيراني ينتقد سياسات الولايات المتحدة ويؤكد حق بلاده في الطاقة النووية إيران تبلغ قطر وعُمان بأنها لن تتفاوض «في ظل الهجوم» الإسرائيلي غياب سلاح الجو الإيراني عن المواجهة الجوية.. بين واقع التقادم وتكتيكات الردع البديل هل تعجّل الضربات الإسرائيلية من قنبلة إيران النووية؟

رسالة الأزهر الإنسانية

تحت هذا العنوان كتب الدكتور جمال الشاعر الكاتب المصري والشاعر المعروف أن دبلوماسية الأزهر يمكنها أن تلعب دورًا أكبر في توحيد صفوف المسلمين في ظل الانقسامات التي يشهدها العالم الإسلامي، وفي التنسيق من أجل وضع إستراتيجية سريعة وعاجلة للمطالبة بوقف المجازر الإسرائيلية ضد أهل غزة، كما يجب عقد مؤتمرات عالمية كبرى، التي سبق للأزهر أن نظمها وحظيت بحضور رفيع ورصدتها الأقلام والدراسات، على سبيل المثال مؤتمر الإسلام والغرب بمشاركة 13 رئيسًا ورئيس وزراء سابقًا من قارتي آسيا وأوروبا.
وكذلك مؤتمر الأزهر العالمي للتجديد في الفكر الإسلامي ومؤتمر الأزهر العالمي لنصرة القدس بمشاركة 86 دولة.
وطالب الكاتب والشاعر جمال الشاعر بعقد اللقاءات في جامعات العالم حول مستقبل السلام ودور الأجيال القادمة والسعي نحو استقطاب حاخامات اليهود المؤمنين بالسلام للمشاركة في مبادرة كبرى من أجل الإنسانية، ومن أجل السلام العالمي؛ حيث نعلق الآمال فيها على مؤسسة الأزهر، لما لها من مصداقية دولية واحترام واسع النطاق.
وذكر فى مقال له بجريدة الأهرام المصرية أن فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر قادر على أن يحمل هذه الرسالة ويوجهها إلى العالم كله، وهي لب الرسالة المحمدية.