اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون رئيس التحرير محمود نفادي
يعرض مؤلفات شيخ الأزهر.. مجلس حكماء المسلمين للمرة الأولى في معرض بغداد للكتاب اليوم بدء تنسيق القبول بجامعة الأزهر لمستنفذي مرات الرسوب والسنوات السابقة هل تبيع الحكومة المصرية منجم السكري للذهب؟ رئيس الوزراء يكشف الحقيقة حصول فلسطين على عضوية كاملة بالأمم المتحدة.. مناقشات عربية وممثلي أمريكا اللاتينية والكاريبي حماية الأطفال من النزاعات المسلحة.. وزراء العدل العرب يناقشون كيفية التطبيق مرصد الأزهر: العناصر الموالية لـ ”د.ا.عش” تقف وراء العمليات الإرهابية الثلاث في الكونغو الديمقراطية مراجعة اتفاقيات بين مصر والكويت خلال اجتماعات لجنة مشتركة رئيس الوزراء المصري لمفتي الجمهورية: الدولة تولي كل الدعم المطلوب لتحقيق أهداف دار الإفتاء الدكتور عباس شومان: الأزهر الشريف يدعو جميع مؤسساته لدعم المرأة وصحتها الإنجابية الدكتور نظير عياد يعلن استعداد دار الإفتاء المصرية للتعاون مع المرجعيات الدينية بالعراق لمواجهة التطرف بعد نعي خالد الصاوي كلبته.. أمين الفتوى يكشف مصير الحيوانات يوم القيامة أقرَّها ملك البحرين.. ما هي مبادرة بنك الذهب؟

علماء: المرأة المسلمة لم تكن غائبة أو مجهولة عن الأصل التشريعي الأول

المؤتمر الدولي الاول للواعظات
المؤتمر الدولي الاول للواعظات

قال المشاركون في الجلسة العلمية الرابعة لمؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الخامس والثلاثين، اليوم الإثنين، إن المرأة المسلمة مسئولة مسئولية كاملة أمام الله عز وجل عن دورها في بناء وعي من ترعاهم، وعليها مدار الكثير من الأمور؛ إذ هي مشاركة الرجل في تربية النشء، وفي تربية العقول ومن ثم إقامة الحضارة والعمران.
وأضافوا: ومن هنا أوجب الإسلام على المرأة أن تتعلم أمور دينها ودنياها، فالإسلام جاء ليحافظ على المرأة من الابتذال، وأراد لها العيش في مجتمع نظيف عفيف.
وأشاروا إلى أن دور المرأة الدعوي عبر النوافذ الإعلامية المختلفة هو دور يحتاجه المجتمع بشدة، ويتواكب مع متغيرات العصر ووسائل التواصل الحديثة.
وأكدوا أن المرأة المسلمة لم تكن غائبة أو مجهولة عن الأصل التشريعي الأول فضلًا عن سائر الأصول، ولم تكن غائبة عن الحياة؛ لأنها طبقًا للواقع التاريخي شاركت الرجل في بناء المجتمع في كل مواقع العمل والإنتاج، وفي حالتي السلم والحرب، وأن التوازي بين الرجال والنساء يوفر مناخًا إيجابيًّا يولد الثقة والاحترام، ويقيم جسور التعاون والوئام، ويوفر مصداقية التوجه المجتمعي، وتماسك البيئة المجتمعية، واتحاد الرؤى والمصالح بين أفرادها رجالًا ونساءً.

موضوعات متعلقة