اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
الملاحقات القضائية وشبح الانتقام السياسي تطارد رؤساء كوريا الجنوبية السابقين الصين تؤكد دعمها لإيران قبيل جولة مفاوضات نووية جديدة مع واشنطن في روما زيارة الرئيس جوزيف عون إلى أبوظبي.. انفتاح لبناني على الدعم الإماراتي في ظل أزمة متعددة الأوجه 165 قتيلا بهجمات لـ«الدعم السريع» على دارفور في 10 أيام.. والأمم المتحدة: «الوضع كارثي» غرب السودان غزة في مهب الجوع والنار.. أزمة إنسانية متفاقمة وسط تعنت إسرائيلي وتضاؤل الإغاثة ترامب يستثني الأردن من خفض المنح الأمريكية الخارجية جسر فوق نهر تومين.. دور كوريا الشمالية في الحرب الروسية الأوكرانية وتنامي تحالفها مع موسكو أوروبا تجهز خطة بديلة في مواجهة انسحاب أمريكي محتمل من مفاوضات أوكرانيا هل يتحول ترامب لدعم موقفها أمام روسيا؟.. أمريكا وأوكرانيا يوقعان «اتفاقية تاريخية» لاستغلال المعادن النادرة رسائل نارية بين واشنطن وطهران على أرض اليمن الملتهبة سياسة الخطوط الحمراء.. قراءة تحليلية في مواقف إدارة ترمب من ملفات إيران وروسيا وسوريا وغزة والسودان صراع الانتخابات الأمريكية يطل من جديد.. كامالا هاريس تستعد لمهاجمة ترامب

منظمة التعاون الإسلامي تدعو لدعم ضحايا الأزمات الإنسانية

منظمة التعاون الإسلامي
منظمة التعاون الإسلامي

تحتفل الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي في يوم 19 أغسطس من كل عام ب اليوم العالمي للعمل الإنساني لتكريم العاملين في المجال الإنساني تقديراً لشجاعتهم وما يبذلونه من تضحيات وما يتعرضون له من إصابات أثناء أدائهم لخدمتهم، وكذلك تكريم أولئك الذين يواصلون عمليات إنقاذ وحماية الأرواح في ظروف صعبة.

يسلط الاحتفال هذا العام الضوء على التحديات الإنسانية الملحة في جميع أنحاء العالم الإسلامي، ويؤكد الحاجة إلى بذل جهود مكثفة ومنسقة لمعالجة الآثار والأبعاد المتنوعة للأزمات.

تؤكد الأمانة العامة من جديد سعيها الدؤوب إلى تعزيز وتنسيق المبادرات الإنسانية الإسلامية الجماعية النابعة من المبادئ الإسلامية والمتوافقة مع ميثاق المنظمة وقراراتها التي تهدف إلى معالجة الأزمات، وتطوير آليات الاستجابة الفعالة، والتعاون الوثيق مع الدول الأعضاء وكذلك مع الكيانات الدولية والإقليمية.

وبهذه الروح، ستعقد منظمة التعاون الإسلامي يوم 26 أكتوبر 2024، مؤتمرًا للمانحين من أجل حشد الموارد لمساعدة اللاجئين والنازحين في منطقتي الساحل وبحيرة تشاد. وتدعو جميع الشركاء الدوليين إلى الانضمام إلى هذا الجهد الجماعي للمساعدة في تحسين ظروف الملايين من ضحايا الأزمات الإنسانية في هذه المنطقة المضطربة.

كما تعرب الأمانة العامة عن امتنانها للدول الأعضاء والجهات المانحة والشركاء على مساهماتهم المستمرة والكبيرة في التخفيف من الآثار السلبية للأزمات على المتضررين من الدول الأعضاء والمجتمعات المضيفة للاجئين.

موضوعات متعلقة