اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
ترامب يتحدى العالم ويمنح إسرائيل الضوء الأخضر لإبادة أهالي غزة الرئاسة الفلسطينية: أرضنا ليست للبيع وحقوق شعبنا غير قابلة للتفاوض رئيس وزراء فلسطين: نعمل مع الجامعة العربية على تجاوز التحديات وتوفير الدعم لغزة 10 آلاف شاحنة مساعدات تدخل غزة منذ وقف إطلاق النار إلهاء الإعلام عن تفكيك الحكومة الأمريكية.. أهداف ترامب من ”زلزال غزة” مفتي عام المملكة ونائبه يتسلمان التقرير السنوي لنشاط العلاقات العامة والإعلام اتصالات روسية أمريكية مكثفة لإنهاء حرب أوكرانيا رئيس الوزراء المصري يستعرض تنمية الساحل الشمالي الغربي مع عدد من المستثمرين السياحيين 27 كتابًا تتصدر مبيعات جناح الأزهر الشريف بمعرض للكتاب تحت شعار ” اعرف بلدك”. جامعة المنيا تشارك في ملتقي متطوعي وحدات التضامن الاجتماعي بالجامعات المصرية وزير السياحة المصري يفتتح الجناح المُشارك في معرض شرق البحر المتوسط ​​الدولي باسطنبول خارجية فلسطين تحذر من مخطط جيش الاحتلال لتهجير سكان غزة

مصنع آيس كريم يكشف استعدادات إسرائيل لهجمات إيران وحزب الله

هنية
هنية

كشف مصنع آيس كريم في شمال إسرائيل، عن استعداد دولة الاحتلال لمواجهة الهجوم المحتمل من حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، ثأرا من اغتيال القيادي العسكري في الحزب فاروق شكر في الضاحية الجنوبية لبيروت أمس الأول الثلاثاء.
وأفادت وسائل إعلام عبرية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي ويحد من نقل المواد الخطرة إلى العديد من المصانع في شمال إسرائيل كإجراء احترازي، حيث تستعد البلاد للرد على اغتيال رئيس أركان حزب الله فؤاد شكر في بيروت هذا الأسبوع وزعيم حماس إسماعيل هنية في طهران.
وكشفت مصدر عسكري إسرائيلي لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن قيادة الجبهة الداخلية لم تأمر أيًا من المصانع المعنية بوقف عملياتها، واضطر مصنع الآيس كريم شتراوس في عكا إلى وقف العمليات لأنه طُلب منه تطهير غاز الأمونيا الذي يستخدمه عادةً، والذي قد يكون ضارًا بالجمهور في حالة وقوع هجوم صاروخي.
وردًا على استفسار، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي: "تحافظ قيادة الجبهة الداخلية على اتصال مستمر مع جميع المصانع والذي يشمل عمليات تدقيق يومية وتقييمات مستمرة للوضع جنبًا إلى جنب مع السلطات المحلية ووزارة حماية البيئة".
وفي الثلاثين من يوليو المنصرم، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة على جنوب لبنان قتل فيها فاروق شكر الرجل الثاني في حزب الله المتمركز في جنوب لبنان.
وفي اليوم التالي لاغتيال "شكر"، استيقظ العالم على اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران، بعد ساعات قليلة من لقائه بالمرشد الإيراني علي خامنئي وحضور تنصيب الرئيس مسعود بزشكيان الذي كان بداية عهده ساخنة.