اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
وزير الخارجية الأمريكي: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان ”الفتوى والمشكلات الاجتماعية” أولى ندوات دار الإفتاء المصرية بمعرض القاهرة للكتاب وزير الأوقاف المصري: 40 تيارا تكفيريا ممكن مواجهتها بالتصوف حريق هائل يتجدد في لوس أنجلوس ويُشرد الآلاف ويغلق الطرق حكم هجر الزوجة في الفراش وفعل هذا الفعل الشاذ؟.. رد مفاجئ من أمين الفتوى المصرية وزير الأشغال الفلسطيني: نعمل بجدية لإزالة الركام إعادة فتح الطرق تحت شعار «كل الدعم لشعبنا في فلسطين».. المساعدات المصرية تتدفق إلى غزة عبر معبر رفح مفتي مصر:جناح الأزهر بمعرض القاهرة للكتاب صورة مشرفة عن الإسلام الفطرة والعقل في مواجهة الإلحاد” بجناح الأزهر فى معرض القاهرة للكتاب *جناح الأزهر بمعرض القاهرة الدولي للكتاب يعقد أولى ندواته عن الشيخ دراز شخصية الجناح* لأول مرة ..منح وزير سعودي وشاح الشخصية الإسلامية العالمية (تفاصيل ) حماس تعلن أسماء المجندات الإسرائيليات المقرر الإفراج عنهن غدا

كلمة للامين العام لحزب الله غدا الخميس

أعلنت ميليشيا حزب الله، في بيان، أن أمينها العام حسن نصر الله سيلقي يوم غد الخميس كلمة بخصوص مقتل القيادي فؤاد شكر.

وأوضح البيان أن الكلمة ستأتي خلال تشييع شكر، الذي أكد الحزب مقتله بالضربة الإسرائيلية التي استهدفته في حارة حريكي في ضاحية بيروت الجنوبية.

وأكدت الميليشيا في البيان رسمياً مقتل القيادي فؤاد شكر، وقالت: "نزف القائد الجهادي الكبير الأخ العزيز ‏والحبيب السيد فؤاد شكر (السيد محسن) ‎شهيداً كبيراً على طريق القدس، و‏تُقَدِّمُهُ مقاومتنا عنواناً لالتزامها الحاسم وعزمها الراسخ‎ ‎بمواصلة الجهاد حتى تحرير ‏الأرض والمقدسات".

وفي وقت سابق الأربعاء، نقلت وكالة رويترز عن مصدرين أمنيين أن جثة القائد العسكري بحزب الله فؤاد شكر عٌثر عليها بين الحطام في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وكانت وسائل إعلام لبنانية ذكرت أن جثتين عثر عليهما تحت أنقاض المبنى الذي استهدفته إسرائيل يوم أمس في الضاحية الجنوبية، إحداهما قد تعود للقيادي فؤاد شكر.

وذهب محللون وساسة لبنانيون إلى أن ميليشيا حزب الله سترد على الضربة الإسرائيلية التي وجهت إلى الضاحية الجنوبية بالعاصمة بيروت بـ"عنف"، ولكنها تحت "سقف".

وأشار محللون إلى أن "الرد" من الحزب بالتحديد سيكون بشكل يحمل خسائر في الداخل، ولكن من دون الوصول إلى تل أبيب، وأن يكون الاستهداف لمواقع عسكرية واستراتيجية، ولكن من دون خسائر بشرية في المدنيين بالداخل الإسرائيلي، حتى لا يذهب الأمر إلى حرب إقليمية.

وأوضح المحللون أن الرد قد لا يقتصر على شمال إسرائيل، ولكن هناك إمكانية لمشاركة من ميليشيا "الحوثي" التي من الممكن أن تستهدف في رد "ضمني" مع ميليشيا "حزب الله" مدينة تل أبيب.