اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
أمين عام مجمع البحوث الإسلامية: الحفاظ على الهوية يبدأ من اللغة ودورها في بناء الأمم الرئيس السيسي يلتقي ملك الدنمارك في مستهل زيارته إلى كوبنهاجن الناتو يسعى لتجميد الصراع الأوكراني.. خطة لحفظ السلام أو تصعيد جديد؟ أمريكا وأفريقيا.. نقطة سوداء في العلاقات الدبلوماسية والتحديات المستقبلية موضوع خطبة الجمعة اليوم.. لغة القرآن تيك توك تحت مجهر المفوضية الأوروبية.. تحقيق في تأثير المنصة على الانتخابات الرومانية وزير الأوقاف المصري: نعمل على الارتقاء بالأداء العلمي والدعوي لتحقيق رسالة مستنيرة ما حكم حلق شعر المولودة الأنثى؟.. الإفتاء تجيب مستشار مفتي الديار المصرية: التعاون مع الجمعية الفلسفية في مؤتمرها الدولي يمثِّل منصة حوارية غنية بالأفكار أمين البحوث الإسلامية للوعاظ: رسالتكم الدعوية والتوعوية لتحصين الفكر أولوية بمناسبة اليوم العالمي للفتوى.. دار الإفتاء المصرية تعقد ندوة دولية 15 ديسمبر التعاون وذوي الهم.. الجامع الأزهر يعقد لقاء جديد من البرامج الموجهة للمرأة السبت المقبل

الأمم المتحدة: 1.4 مليون لاجئ عادوا إلى جنوب السودان خلال 5 سنوات

لاجئين - أرشيفية
لاجئين - أرشيفية

قالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن أكثر من 1.4 مليون لاجئ من جنوب السودان عادوا إلى ديارهم في الفترة ما بين توقيع اتفاق السلام المتجدد في أكتوبر 2018 و31 مايو 2024.

وذكر تقرير مشترك أصدرته الجمعة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ولجنة الإغاثة وإعادة التأهيل في جنوب السودان أن هناك 2.2 مليون لاجئ من جنوب السودان في المنطقة، بما في ذلك في كينيا وأوغندا والسودان وإثيوبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية أفريقيا الوسطى، اعتبارا من 31 مايو.

وذكر التقرير أن أوغندا تستضيف أكبر عدد من اللاجئين من جنوب السودان، حيث يبلغ عددهم 939,538، تليها السودان 668,847؛ وإثيوبيا 422,107؛ وكينيا 181,963؛ وجمهورية الكونغو الديمقراطية 53,621؛ وجمهورية أفريقيا الوسطى 2,813.

وقالت المفوضية إن الأسباب الأكثر ذكرا للعودة إلى الوطن من بلدان اللجوء تشمل لم شمل الأسرة، وتحسن الوضع الأمني ​​في جنوب السودان، وتقييم الأراضي والممتلكات والمساكن.

وكانت الأسباب التي ذكرها اللاجئون لمغادرة بلدان اللجوء هي انعدام الأمن، ونقص فرص العمل وسبل العيش والأنشطة الاقتصادية، وانخفاض الحصص الغذائية في مخيمات اللاجئين.

وقال التقرير إن 41600 جنوب سوداني عادوا إلى ديارهم في مايو، وهو ما يمثل زيادة طفيفة عن الشهر السابق.

وقال التقرير إن "الزيادة الطفيفة ترجع إلى انعدام الأمن في بعض بلدان اللجوء، وخاصة السودان، وخفض الحصص الغذائية، ونقص فرص العمل وسبل العيش في بعض أجزاء البلاد، مما أثر على العودة التلقائية للاجئين إلى جنوب السودان خلال شهر إعداد التقرير".