اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
الملاحقات القضائية وشبح الانتقام السياسي تطارد رؤساء كوريا الجنوبية السابقين الصين تؤكد دعمها لإيران قبيل جولة مفاوضات نووية جديدة مع واشنطن في روما زيارة الرئيس جوزيف عون إلى أبوظبي.. انفتاح لبناني على الدعم الإماراتي في ظل أزمة متعددة الأوجه 165 قتيلا بهجمات لـ«الدعم السريع» على دارفور في 10 أيام.. والأمم المتحدة: «الوضع كارثي» غرب السودان غزة في مهب الجوع والنار.. أزمة إنسانية متفاقمة وسط تعنت إسرائيلي وتضاؤل الإغاثة ترامب يستثني الأردن من خفض المنح الأمريكية الخارجية جسر فوق نهر تومين.. دور كوريا الشمالية في الحرب الروسية الأوكرانية وتنامي تحالفها مع موسكو أوروبا تجهز خطة بديلة في مواجهة انسحاب أمريكي محتمل من مفاوضات أوكرانيا هل يتحول ترامب لدعم موقفها أمام روسيا؟.. أمريكا وأوكرانيا يوقعان «اتفاقية تاريخية» لاستغلال المعادن النادرة رسائل نارية بين واشنطن وطهران على أرض اليمن الملتهبة سياسة الخطوط الحمراء.. قراءة تحليلية في مواقف إدارة ترمب من ملفات إيران وروسيا وسوريا وغزة والسودان صراع الانتخابات الأمريكية يطل من جديد.. كامالا هاريس تستعد لمهاجمة ترامب

انزلاق كينيا نحو مستنقع الديون.. تخفيض التصنيف الائتماني يُنذر بأزمة مالية

الإقتصاد الكيني
الإقتصاد الكيني

خفضت وكالة موديز التصنيف السيادي لكينيا بشكل أعمق إلى المنطقة عالية المخاطر، مشيرة إلى تقلص القدرة على تنفيذ استراتيجية ضبط الأوضاع المالية لاحتواء عبء ديونها.

وخفضت وكالة التصنيف الائتماني تصنيفات المصدرين طويلة الأجل بالعملة المحلية والأجنبية للبلاد، وتصنيفات الديون غير المضمونة بالعملة الأجنبية إلى “Caa1” من “B3”.

وقالت وكالة موديز إنه في حين أن تخفيضات الإنفاق من المفترض أن تؤدي إلى تضييق العجز المالي، إلا أنها ستكون بوتيرة أكثر تدرجًا مما كان مفترضًا في السابق، ونتيجة لذلك تتوقع أن تظل قدرة كينيا على تحمل الديون أضعف لفترة أطول.

وقالت وكالة التصنيف الائتماني: “في سياق التوترات الاجتماعية المتصاعدة، لا نتوقع أن تكون الحكومة قادرة على اتخاذ إجراءات كبيرة لزيادة الإيرادات في المستقبل المنظور”. وأكدت وكالة موديز توقعاتها “السلبية” لكينيا، مشيرة إلى أن العجز المالي الأكبر سيرفع متطلبات الاقتراض وبالتالي يزيد من مخاطر السيولة الحكومية.

وفي يونيو، سحب الرئيس الكيني ويليام روتو الزيادات الضريبية المقررة ردا على الاحتجاجات الحاشدة التي تحولت إلى دموية، مما أسفر عن مقتل 24 شخصا على الأقل.

ويحتوي مشروع قانون المالية الملغى على إجراءات تهدف إلى مساعدة الحكومة في جمع 2.7 مليار دولار من الضرائب الإضافية لتقليل عجز الميزانية واقتراض الدولة. ومن أجل التعويض عن مشروع قانون المالية المسحوب، اقترحت إدارة روتو تخفيضات في الإنفاق.

موضوعات متعلقة