اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
المغرب وتحالف دول الساحل يعتزمون تسريع مبادرة الولوج للمحيط الأطلسي ترمب والشرق الأوسط.. 100 يوم من الغموض الاستراتيجي بين التصعيد مع إيران ورهانات غزة ولبنان رئيس الشاباك يقر بفشله في منع «طوفان الأقصى» ويعلن مغادرة منصبه أميركا بعد 100 يوم من ولاية ترمب الثانية.. استطلاع يكشف أزمة ثقة شعبية وتحديات متفاقمة غزة تحت النار والجوع.. أزمة إنسانية تتفاقم وسط الحصار والقصف المتواصل مأزق الاتفاق النووي الإيراني.. أوروبا تحذر من العودة للعقوبات وسط مفاوضات متعثرة رقائق تحت السيطرة.. مأزق أوروبا بين الاعتماد على الصين وتحديات الاستقلال التكنولوجي انقطاع الكهرباء في إسبانيا والبرتغال يؤدي لتضرر الخدمات في شمال أفريقيا 100 يوم من التحدي.. سياسة ترمب وتفكيك النظام العالمي الليبرالي أزمة ”بوينج” والصين.. تصعيد جمركي وبوادر تصالحية وسط منافسة هندية متصاعد جرمانا تحت النار.. أزمة التسجيل المسيء وتداعيات العنف الطائفي في ريف دمشق مقتل 5 أكراد في «هجوم داعشي» بدير الزور.. والشيباني يعرب عن استعداد سوريا تعزيز العلاقات مع الصين

”عودة”: إسرائيل لا تريد هدنة أو سلاما.. وتبحث عن أي مبرر لاقتحام رفح الفلسطينية

قصف غزة
قصف غزة

قال الدكتور رمزي عودة، مدير وحدة أبحاث معهد فلسطين، إنه لا سبيل لإعادة الهدوء لقطاع غزة وإيصال المساعدات للمحتاجين ولإعادة ترميم وبناء البيوت إلا من خلال الوصول لهدنة، في الوقت الذي ترفض فيه حكومة بنيامين نتنياهو أي اتفاق حتى لو مرحلي، حيث أبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أنه بغض النظر عن اتفاق هدنة سيتم اقتحام رفح الفلسطينية.

وأضاف "عودة"، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، "في أي مفاوضات مرت علينا في العالم منذ ما يقرب من 200 عام يمكن أن يتفاوض طرف مع طرف آخر لأي قضية مؤقتة، لكن لا يقول إنه بغض النظر عن التفاوض سوف نقتحم وندمر، وهذا كلام غير منطقي وإسرائيل هذا ما تتحدث به".

وتابع: "الإسرائيليين لا يريدون هدنة أو سلاما، ولكن يريدون أي مبرر لاقتحام مدينة رفح الفلسطينية وتحرير الأسرى من أجل أن يقدموا صورة فوز وانتصار لشعبهم الإسرائيلي خاصة نتنياهو وحكومة اليمين، لتجميل هذه الصورة التي حتى الآن لم تتحقق طوال السبعة أشهر.

موضوعات متعلقة