اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
حرائق إسرائيل تلتهم 24 ألف دونم وتشعل عديد الخلافات الداخلية من ”ضربة قاصمة” إلى محرقة مستمرة.. خطاب الحرب الإسرائيلي يتقاطع مع جرائم غزة سوريا على صفيح ساخن.. تهدئة حذرة في ريف دمشق وسط تصاعد الهجمات والغليان الطائفي 100 يوم في البيت الأبيض.. ما الذي تحقق من وعود ترامب وتعهداته الانتخابية؟ إسرائيل تحترق.. بين ألسنة اللهب ومأزق الدولة الأردن بين تقليص الدعم الأميركي وتثبيت الشراكة الاستراتيجية.. قراءة في تفاصيل الأزمة واستجابات الأطراف الملاحقات القضائية وشبح الانتقام السياسي تطارد رؤساء كوريا الجنوبية السابقين الصين تؤكد دعمها لإيران قبيل جولة مفاوضات نووية جديدة مع واشنطن في روما زيارة الرئيس جوزيف عون إلى أبوظبي.. انفتاح لبناني على الدعم الإماراتي في ظل أزمة متعددة الأوجه 165 قتيلا بهجمات لـ«الدعم السريع» على دارفور في 10 أيام.. والأمم المتحدة: «الوضع كارثي» غرب السودان غزة في مهب الجوع والنار.. أزمة إنسانية متفاقمة وسط تعنت إسرائيلي وتضاؤل الإغاثة ترامب يستثني الأردن من خفض المنح الأمريكية الخارجية

محطات في حياة صاحب الصوت الملائكي «النقشبندي».. تعرف إليها

ذكرى وفاة النقشبندي
ذكرى وفاة النقشبندي

تحل اليوم الأربعاء الموافق الـ 14 فبراير 2024، ذكرى وفاة الشيخ محمد سيد النقشبندي، والذي معرفة بأنه صاحب أجمل صوت في تاريخ المبتهلين الدنيين، وما زال صوته العذب أيقونة كل عام في شهر رمضان حتى هذه اللحظة، وليس في مصر فقط بل في جميع أنحاء العالم، إذ إن الراحل كان يمتلك صوتا ملائكيا.

 ويرصد موقع اتحاد العالم الإسلامي في السطور التالية ذكرى وفاة النقشبندي، محطات في حياة صاحب الصوت الملائكي

محطات في حياة النقشبندي

- ولد عام 1920 في حارة الشقيقة في إحدى قرى محافظة الدقهلية.

- انتقل إلى طهطا وهو في عمر العاشرة.

- حفظ القرآن الكريم كاملًا قبل أن يتجاوز الثامنة من العمر.

- تعلم الإنشاد الديني لأول مرة في حلقات الذكر بين مريدي الطريقة النقشبندية.

-قدم الشيخ الراحل في مسريته قرابة 40 ابتهالًا، أبرزها: 'ماشي في نور الله، النفس تشكو، سبحانك يا رب، رسولك المختار، أغيب، يارب أن عظمت ذنوبي'.

ذكرى وفاة النقشبندي

- نتج عن التعاون بين الملحن الكبير بليغ حمدي والشيخ النقشبندي، 6 ابتهالات أبرزها 'مولاي إني ببابك'.

- قال عنه الدكتور مصطفى محمود، إنه مثل النور الكريم الفريد الذي لم يصل إليه أحد.

-سافر إلى الكثير من الدول الأفريقية والآسيوية، من أجل إحياء الحفلات بها.

- حيث تم تكريم اسمه خلال حكم الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك فى الاحتفال بليلة القدر في عام 1989، وتم منحه وسام الجمهورية من الدرجة الأولى، وكان هذا بعد وفاته.