اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
نينوى بين شبح الماضي وقلق المستقبل.. هل تنجح العراق في تجنب تكرار سيناريو 2014؟ أمين مساعد البحوث الإسلامية: الإيمان أمان ويحذر الشباب من الانفتاح غير المسبوق بالهواتف الذكية كوريا الجنوبية على شفير الهاوية.. معركة الأحكام العرفية والشد والجذب السياسي أمين البحوث الإسلامية: قضية الاستخلاف في الأرض تقتضي تكريم الإنسان هل يفتح تقدم أنصار سيف الإسلام القذافي في الانتخابات البلدية الطريق لعودتهم السياسية؟ الجامع الأزهر: التعامل مع السنة النبوية يحتاج لمنهج علمي متوازن يفهم النصوص في سياقها ومقاصدها ماري لوبان تُسقط الحكومة الفرنسية.. أزمة سياسية تهدد عرش ماكرون دول الساحل الأفريقي تطلق مشروع الجواز الموحد رغم التحديات الأمنية والاقتصادية في يومهم العالمي.. ما حكم زواج ذوي ذوي الهمم من أصحاب القصور الذهني؟.. الإفتاء تجيب وزير الأوقاف المصري: الإسلام نظر إلى الأشخاص ذوي الهمم نظرة رحمة وتقدير الجامع الأزهر يواصل اختبارات البرنامج العلمي للوافدين بالجامع الأزهر وزارة الأوقاف المصرية: موضوعات خطب الجمعة لشهر ديسمبر تستهدف بناء الإنسان وصناعة الحضارة

للمرة الثانية.. هروب مساجين تابعين لحركة الشباب في الصومال

الجيش الصومالي
الجيش الصومالي

أكدت السلطات الصومالية، اليوم الاثنين، فرار عدد من سجناء حركة الشباب المحكوم عليهم بالإعدام من سجن شديد الحراسة في شمال مدينة غالكعيو بولاية بونتلاند.

تمكن السجناء، الذين كانوا ينتظرون الإعدام بتهمة ارتكاب جرائم، بما في ذلك جرائم قتل وتفجيرات، من الفرار من المنشأة شديدة الحراسة في ظروف غامضة.

أعرب حاكم إقليم مدغ السابق وعضو البرلمان الحالي عبد اللطيف موسى سنيري، عن فزعه إزاء الحادث. وقال: “للأسف، هرب قتلة حُكم عليهم بالإعدام قبل ثلاث سنوات وينتظرون الإعدام”. ودعا إلى إجراء تحقيق شامل لمحاسبة المسؤولين عن المساعدة في الهروب.

تمثل هذه الحادثة ثاني هروب من سجن غالكعيو، ففي منتصف يوليو 2022، تمكنت مجموعة أخرى من السجناء المحكوم عليهم بالإعدام من الفرار من نفس المنشأة.

وذكر راديو "داسلان" الصومالي، اليوم الثلاثاء، أن السجناء فروا من سجن شديد الحراسة في مدينة جالكعيو بولاية بونتلاند، حيث كانوا ينتظرون الإعدام.

ونقل الراديو عن مصادر ومسؤولين محليين قولهم إن عملية الهروب حدثت مؤخرًا في الجزء الشمالي من مدينة جالكعيو داخل ولاية بونتلاند الصومالية، مشيرين إلى أن تفاصيل كيفية تمكُّن السجناء من الهروب من المنشأة شديدة الحراسة لا تزال قيد التحقيق.