اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
أنقرة تعرض الوساطة وسط انهيار المحادثات النووية بعد التصعيد الإيراني-الإسرائيلي إيران تُحذر: إسرائيل تستخدم تتبع الهواتف في عمليات اغتيال ممنهجة اغتيال محمد كاظمي.. الضربة الإسرائيلية التي اخترقت ”الصندوق الأسود” للاستخبارات الإيرانية جنين تحت القمع.. الاحتلال الإسرائيلي يحوّل منازل المدنيين إلى ثكنات عسكرية ويدفع باتجاه تهجير قسري ضربة إسرائيلية في قلب طهران.. اغتيال أربعة من كبار قادة المخابرات الإيرانية تصعيد غير مسبوق بين إيران وإسرائيل.. دعوة صينية للتهدئة ومخاوف من انزلاق إقليمي إلغاء زيارة ”نيميتز” لفيتنام وسط تصاعد التوترات الإقليمية.. تحركات بحرية أميركية تعكس أولويات استراتيجية متغيرة قمة السبع في كندا.. تصعيد الشرق الأوسط يفضح الانقسام الغربي وتناقضات القيادة الأميركية الرئيس الإيراني ينتقد سياسات الولايات المتحدة ويؤكد حق بلاده في الطاقة النووية إيران تبلغ قطر وعُمان بأنها لن تتفاوض «في ظل الهجوم» الإسرائيلي غياب سلاح الجو الإيراني عن المواجهة الجوية.. بين واقع التقادم وتكتيكات الردع البديل هل تعجّل الضربات الإسرائيلية من قنبلة إيران النووية؟

برنامج جدة التاريخية يعلن انتهاء المرحلة الأولى من مشروع تطوير «بحيرة الأربعين»

 مشروع تطوير الواجهة البحرية
مشروع تطوير الواجهة البحرية

أنجز برنامج جدة التاريخية الأعمال الجارية من المرحلة الأولى لمشروع تطوير الواجهة البحرية خلال عام 2023 التي تضمنت إزالة المرافق الأساسية والبنية التحتية وذلك تمهيدًا لبداية أعمال المرحلة الثانية التي ستبدأ في الربع الأول من العام الجاري 2024، وتشمل إعادة حفر المنطقة التي رُدمت نتيجة التوسع العمراني في العقود الماضية وإنشاء الرصيف البحري وتحسين جودة المياه.


وتأتي أهم ملامح المشروع، في تطوير الواجهة البحرية ضمن المخطط العام لمشروع "إعادة إحياء جدة التاريخية"، الذي أطلقه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حيث بدأ العمل عليه مطلع العام الماضي 2023، ويتضمن عدة مراحل، ويهدف مشروع الواجهة البحرية إلى إعادة مياه البحر إلى ميناء البنط لأقرب صورة ممكنة كانت عليه، في حين يحظى باهتمام خاص نظرا لقيمة الميناء التاريخية الكبيرة الممتدة لآلاف السنين وتأثيره الجوهري على جدة وأهلها وثقافتها.


وجرى ردم مناطق حول بحيرة الأربعين بهدف أعمال التطوير مما أدى لتغيير في شكل البحيرة وأحدث تباعدا كبيرا بين الميناء والبحر، ويهدف المشروع إلى إعادة البحر إلى ميناء البنط، وبناء بيئة متكاملة تتوفر فيها مقومات طبيعية تشمل واجهات بحرية بطول 5 كيلومترات وتطوير البنية التحتية والتجهيزات اللازمة لها، بالإضافة لخلق بيئة مستدامة تحيط بالواجهة البحرية والتي تمثل رافدًا اقتصاديًا ووجهة جاذبة للأعمال وتمكين المشاريع الثقافية والإبداعية.


ويشمل المشروع جزءًا من رؤية شاملة لتطوير المنطقة المحيطة بالواجهة البحرية والتي تحتوي على منطقة المارينا أو مرسىً لليخوت وتشتمل أيضا على أحياء سكنية وفندقية جديدة شمال وجنوب البحيرة وأسواق ومطاعم ستساهم في خلق مجتمع سكني وتجاري مستدام.

-10