اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
ستجر المنطقة في حرب.. رئيس وزراء قطر يحذر من انتهاكات إسرائيل مصر تحذر من النهج الإسرائيلي في المنطقة تقييم استراتيجي للقوة العسكرية بين إيران وإسرائيل باكستان تدخل على خط النار.. شحنات صواريخ لإيران وتصعيد سياسي يُنذر بتدويل الصراع مع إسرائيل قبرص في قلب العاصفة.. رسائل إيرانية لتل أبيب ومخاوف من امتداد الصراع إلى الأراضي الأوروبية موسكو تمارس دبلوماسية الحذر بين إسرائيل وإيران بحثاً عن مكاسب استراتيجية باعتراف الاحتلال .. 40% من المنازل بلا ملاجئ والسكان يختبئون بمواقف السيارات بينها مصر.. إدارة ترامب تدرس إضافة 36 دولة جديدة لـ قائمة حظر السفر شارع باسم نصر الله بدلًا من خالد الإسلامبولي.. رمزية التغيير وتقارب القاهرة وطهران الغرب يعرض التهدئة وطهران ترفض.. مأزق جديد في المفاوضات النووية إيران تهدد بتصعيد ”أكثر تدميرًا”.. مواجهة مفتوحة بعد الهجوم الإسرائيلي على منشآت نووية إسرائيل تُصعّد.. إنذار مباشر للإيرانيين وهجمات على منشآت حيوية بطهران

«بلينكن» و«بوريل» يبحثان منع اتساع نطاق حرب غزة

بلينكن وبوريل
بلينكن وبوريل

بحث وزير الخارجية الأمريكي «أنتوني بلينكن» ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي «جوزيب بوريل» اليوم الأحد سبل منع اتساع نطاق حرب غزة في الشرق الأوسط.

لكن إراقة الدم المستمرة تظهر الصعوبات التي تواجه هذه المساعي بعد 3 أشهر من بدء الصراع فيما تمضي إسرائيل قدمًا في الهجوم، بحسب وكالة "رويترز".

ووصل كل من «بلينكن» و«بوريل» إلى المنطقة في زيارتين منفصلتين؛ لمحاولة وقف امتداد الحرب إلى لبنان والضفة الغربية وممرات الشحن في البحر الأحمر، حيث أعلنت جماعة الحوثي في اليمن مواصلة الهجمات حتى توقف إسرائيل هجومها على قطاع غزة.

وقال «بلينكن» الذي زار الأردن اليوم الأحد، وسيتوجه أيضًا إلى الاحتلال الإسرائيلي والضفة الغربية، وقطر والإمارات والسعودية ومصر، خلال جولته الرابعة في المنطقة: "نركز بشكل مكثف على منع اتساع نطاق هذا الصراع".

ورغم القلق العالمي إزاء القتل والدمار في غزة والضغوط الدولية من أجل وقف إطلاق النار، لا يزال الرأي العام في إسرائيل مؤيداً بقوة للعملية التي تقول إنها تستهدف القضاء على حركة حماس، ومع ذلك فإن هناك انخفاضاً كبيرا في شعبية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ولم يعترف نتنياهو بالمسؤولية عن الإخفاقات الأمنية التي سمحت لحماس بمهاجمة جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، لكنه تعهد بمواصلة العمل الانتقامي.

موضوعات متعلقة