اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
ترامب يستثني الأردن من خفض المنح الأمريكية الخارجية جسر فوق نهر تومين.. دور كوريا الشمالية في الحرب الروسية الأوكرانية وتنامي تحالفها مع موسكو أوروبا تجهز خطة بديلة في مواجهة انسحاب أمريكي محتمل من مفاوضات أوكرانيا هل يتحول ترامب لدعم موقفها أمام روسيا؟.. أمريكا وأوكرانيا يوقعان «اتفاقية تاريخية» لاستغلال المعادن النادرة رسائل نارية بين واشنطن وطهران على أرض اليمن الملتهبة سياسة الخطوط الحمراء.. قراءة تحليلية في مواقف إدارة ترمب من ملفات إيران وروسيا وسوريا وغزة والسودان صراع الانتخابات الأمريكية يطل من جديد.. كامالا هاريس تستعد لمهاجمة ترامب الرئيس الفرنسي ورئيسة المفوضية الأوروبية يشاركان في باريس بمؤتمر لجذب الباحثين الأجانب الملك البريطاني تشارلز: رحلتي مع السرطان أظهرت «أفضل ما في الإنسانية» انكماش الاقتصاد الأمريكي يعصف بـ«وول ستريت».. وترامب يطالب الأمريكيين بالصبر القصف والنزوح والجوع.. «ثلاثية الموت» التي تخيم في سماء غزة الحكومة السورية تؤكد رفض كل أشكال التدخل الأجنبي بعد ضربة إسرائيلية دفاعاً عن الدروز

وزير الأوقاف المصرى ندعم دعوة الرئيس السيسي للوقف الفوري والدائم وغير المشروط لإطلاق النار.. وإجراء تحقيق دولي في الانتهاكات الإسرائيلية

أشاد د/ محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية أمام القمة العربية، مؤكدًا أنها دقيقة وصريحة وحاسمة، معلنا في تصريحات إعلامية دعمه بقوة كل ما أكد عليه الرئيس السيسي من دعوة إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة بلا قيد أو شرط،، وقف كافة الممارسات التي تستهدف التهجير القسري للفلسطينيين إلى أي مكان خارج أرضهم، واضطلاع المجتمع الدولي بمسئوليته لضمان أمن المدنيين الأبرياء من الشعب الفلسطيني، وضمان النفاذ الآمن والسريع، والمستدام، للمساعدات الإنسانية وتحمل إسرائيل مسئوليتها الدولية باعتبارها القوة القائمة الاحتلال، والتوصل إلى صيغة لتسوية الصراع، بناءً على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها "القدس الشرقية"، وإجراء تحقيق دولي في كل ما تم ارتكابه من انتهاكات ضد القانون الدولي.
شدد وزير الأوقاف أن القمة العربية الإسلامية كشفت أمام العالم طبيعة الاحتلال الاسرائيلي الدموية، ووضعت المؤسسات الدولية والقوى الكبرى أمام ضميرها الإنساني، فإما إلى عالم يحكمه القانون والبعد الإنساني، أو إلى انفلات قد لا يسلم من عواقبه أحد لا قاصيًا ولا دانيًا.