اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارون مدير التحرير التنفيذي محمد سلامة
الأوقاف المصرية تدشن مبادرة «عودة الكتاتيب» بكفر الشيخ لإحياء التراث وبناء الإنسان مركز رشاد الشوا الثقافي.. من رمزية الفن إلى مأوى للمشردين تحت الأنقاض في غزة عودة المسلحين.. هل تشعل سوريا مجددًا نار الإرهاب في أوروبا؟ منبج تحت النار.. صراع الاستراتيجيات والتعايش في قلب النزاع السوري الجامع الأزهر: القرآن كتاب الله وتشكيك الحداثيين فيه محض كذب وافتراء مستقبل الجيش السوري بعد سقوط النظام.. بين إعادة التكوين وحلول معقدة ترامب في مفترق الطرق: سياسة الانسحاب أم التصعيد في سوريا؟ نقيب الأشراف: افتتاح مسجد سيدي علي الخواص إنجاز كبير على أرض الواقع مفتي الديار المصرية: حقوق الإنسان في الإسلام ليست شعارات بل فرائض وأمانات وزير الأوقاف: افتتاح مسجد سيدي علي الخواص هدية عظيمة للشعب المصري في ذكرى وفاته.. محطات في حياة الشيخ طه الفشني أحد أعلام الإنشاد الديني مصر تحتفل باليوم العالمي لحقوق الإنسان وتؤكد التزامها بحماية الحقوق الأساسية

إسرائيل تبحث عن السنوار في هذا المكان.. هل تنجح في الإمساك به؟

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل حول "اليوم الأصعب" في الحرب على قطاع غزة، الذي بدأت فيه القوات الإسرائيلية التوغل في خانيونس، مشيرة إلى أن الهدف من ذلك هو الوصول إلى عمق المدينة الذي تقدر المعلومات الاستخباراتية أن زعيم حركة حماس يحيى السنوار يختبئ فيه.

وقال موقع "والا" الإسرائيلي: إن الجيش أعلن مقتل ثلاثة جنود وإصابة ثلاثة آخرين بجراح خطيرة في خانيونس، ما رفع حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي خلال العملية البرية إلى 200 قتيل، معتبرًا أن يوم الاجتياح الكامل لمدينة خانيونس هو الأصعب منذ بدء الحرب.

وأعلنت كتائب القسام، الجناح المسلح لحماس استهداف دبابة إسرائيلية غرب مدينة خانيونس، مضيفة أن "قوة إنقاذ حاولت سحب الدبابة من مكان الاستهداف فتصدى لهم مقاتلوها، ومنعوهم من التقدم صوب الآلية فقام الطيران الحربي باستهداف الدبابة بعدة صواريخ وسحقها بشكل كامل بمن فيها"، بحسب ما ذكرت في بلاغات عسكرية متلاحقة.

وبحسب موقع "والا"، فإن "الفرقة 98 من الجيش الإسرائيلي نفذت عملية على وسط المدينة للضغط من عدة اتجاهات"، مشيرًا إلى أن الأوساط الأمنية في إسرائيل تقدر أن رئيس حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار خطط مسبقاً للاختباء في قلب مدينة خانيونس، مسقط رأسه، والحصول على الحماية ليس فقط من قوات حماس، ولكن أيضاً من أفراد عشيرته.

موضوعات متعلقة